ارتبطت الرماية منذ بداياتها الأولى كسلاح ثم تطورت لتكون
الرياضة النخبوية. حث الإسلام لممارسة رياضة الرماية وجعلها في مصاف الفروسية
والسباحة، كما قال عمر بن
الخطاب: «علمو أبنائكم السباحة والرماية وركوب الخيل»
وبالتالي ظلت دائما مع العرب كمصدر لكبريائهم وكان سلاحا للدفاع وهواية ورياضة.
افتتح سمو أمير البلاد الشيخ جابر الاحمد الجابر الصباح في عام
1959 «نادي الرماية الكويتي». وتشكلت لجنة الرماية
الأول على الكويت 15/5/1983 واللجنة الأولمبية برئاسة الشيخ / فهد الاحمد الجابر
الصباح. منذ عام 1986 أصبح الشيخ / سلمان الصباح رئيس لجنة نادي الرماية الكويتي
الرياضي. منذ البدايات المبكرة لهذه الرياضة شهدت توسعات كبيرة لإطلاق النار
التطورات. بعد الإنجازات الرائعة التي حققتها رياضة الرماية في البلاد، كان من
الضروري لهذه الرياضة لاتخاذ مزيد من الخطوات نحو الاستقلال. وكان تتويجا لهذا
الإعلان من نادي الرماية الكويتي والاتحاد بنصيحة الهيئة العامة للشباب والرياضة في
قرار رقم 576 مؤرخة 6 ديسمبر 1994. تم تشكيل أول مجلس إدارة من قبل الأعضاء ال 64
المؤسسين يوم الاثنين 23/1/1995. إعلان النادي ككيان مستقل خصص لرياضة الرماية فقط،
وتعزيز تطوير قدرة الكويتين الرماة وقدم لهم آخر الأخبار الدولية والتنمية في
رياضتهم
تم افتتاح نادي الرماية الكويتي بعهد الشيخ جابر الاحمد الصباح 1959 علمو أبنائكم السباحة والرماية وركوب الخيل كما قال عمر بن الخطاب
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق