سعد محمد الحوطي، من مواليد 24 ديسمبر 1954، لاعب كرة قدم كويتي سابق في مركز وسط الميدان لعب في نادي الكويت في الفترة ما بين 1967 و 1984
شارك مع منتخب الكويت لكرة القدم في بطولة كأس العالم لكرة القدم 1982 وحصل معهم على كأس آسيا 1980. أقيم حفل أعتزاله سنة 1984 بين ناديي الكويت و العربي
أسم فرض نفسه بقوة على الساحة الكروية
سواء في الكويت أو في الخليج أو في الوطن العربي
خلال حقبة السبعينات و أوائل الثمانيننيات قاد الجيل الذهبي لللأزرق للأقصى مايتمناه
أي لاعب آسيوي وهو المشاركة في كأس العالم ....
أنه بكل تأكيد النجم الكبير سعد الحوطي ... و بصفته كابتن للمنتخب الكويتي
فأنه قاد الأزرق للأنجازات عديدة مازالت الجماهير تتغنى بها و تتذكر بكل فخر و تقدير ....
(( بداية البدايات )) سعد محمد الحوطي هو أحد أبناء حي المطبة تربى و ترعرع بين أزقتها و حواريها ، و عندما أنتقلت أسرته للسكن في منطقة العديلية بدأ عقله و قلبه يأخذانه لهذه المستديرة المجنونة (( كرة القدم )) فكون مع أبناء المنطقة فريقا كرويا و أخذ هذا الفريق يقارع الفرق و بدأت موهبة هذا الفتى تبرز عن أقرانه
ومع أنطلاقة الموسم الرياضي 67\68 كانت الأنطلاقة الرسمية لهذا النجم الكبير مع عالم كرة القدم حيث أنضم لنادي الكويت
و هذا أحد الأندية المقدمة و أحد الأندية القديمة التأسيس و يسمى (( العميد )) كما يحلو لعشاق النادي ، و لم يكمل الحوطي حتى موسمين حتى زج به تاديتش المدرب اليوغسلافي مدرب الفريق الأول لنادي الكويت حينها حيث كان يستعد لمباراة مهمة و حساسة ضد النادي العربي في موسم 69\70 و لم يتعد عمره في ذلك الوقت 15 عاما و قرر تاديتش الزج به في ذلك اللقاء و كانت تلك الفرصة الذهبية لسعد الحوطي و أستغلها بالفعل و سجل هدف الفوز و من ذلك الحين ثبت قدمه مع الفريق
(( عز المجد )) و شارك العديد من الأنجازات مع النادي ففاز مع فريقه ببطولة الدوري العام 4 مرات ، بطولة الكأس 2 مرتين ،البطولة المشتركة 3 ثلاث مرات ، أما على صعيد المنتخب فبعد تألقه مع ناديه ضمه اليوغسلافي بروشتش مدرب المنتخب الكويتي آنذاك إلى صفوف الأزرق و كان عمره 17 سنة شارك في أول مباراة سنة 71 ضد المنتخب الإيراني في أستاد الأمجدية في طهران و من ذلك الوقت أصبح الحوطي من أهم الدعائم الرئيسية و الأساسية فشارك في ثلاث بطولات كأس الخليج هي :
(( الثانية ، و الثالثة ، و الرابعة )) كانت كلها من نصيب الكرة الكويتية و لم يشارك بالدورة الخامسة بسبب و جوده في الولايات المتحدة الأمريكية بغرض الدراسة أما السادسة فكان المنتخب الكويتي مشارك بمنتخب رديف مطعم بنجوم شباب لم يكن الحوطي بينهم ........ و كذلك قاد الأزرق في الفوز ببطولة العالم العسكرية لكرة القدم في الدوحة سنة 81 و بالتأكيد لن ينسى سعد الحوطي تلك اللحظة التي أستلم بها الكأس اسيوية في السابعة التي أقيمت في الكويت عام 80 و كذلك وجوده بصفة أساسية في أولمبياد موسكو و مشاركته في التأهل للدورالثاني عام 80 ، لكن يبقى الأنجاز الأبرز هو قيادته لللأزرق في مونديال 1982 بأسبانيا و تبقى مباراة تشيكوسلوفاكيا إحدى أهم مباراة في تاريخ مسيرته الكروية الكبيرة الحافلة
(( النهاية السعيدة )) و بعد هذه البطولات و المسيرة الحافلة قرر الأعتزال خاصة من بعد حقق جميع أحلامه الكروية و أقيم حفل أعتزاله سنة 1984 بين ناديي الكويت و العربي
(( البطاقة الشخصية !!! )) الأسم سعد محمد الحوطي .
المهنة : محلل بقناة الجزيرة الرياضية و لاعب خط وسط سابق في نادي الكويت و المنتخب (( سابقا ))
أغلى أهدافه في النادي العربي موسم 69\70و في مرمى كوريا الجنوبية بنهائي كأس آسيا 1980
"سعد الحوطي" هو أول لاعب خليجي حمل كأس آسيا في البطولة الآسيوية عام 1980م في الكويت
مواليد 1954
شارك مع منتخب الكويت لكرة القدم في بطولة كأس العالم لكرة القدم 1982 وحصل معهم على كأس آسيا 1980. أقيم حفل أعتزاله سنة 1984 بين ناديي الكويت و العربي
أسم فرض نفسه بقوة على الساحة الكروية
سواء في الكويت أو في الخليج أو في الوطن العربي
خلال حقبة السبعينات و أوائل الثمانيننيات قاد الجيل الذهبي لللأزرق للأقصى مايتمناه
أي لاعب آسيوي وهو المشاركة في كأس العالم ....
أنه بكل تأكيد النجم الكبير سعد الحوطي ... و بصفته كابتن للمنتخب الكويتي
فأنه قاد الأزرق للأنجازات عديدة مازالت الجماهير تتغنى بها و تتذكر بكل فخر و تقدير ....
(( بداية البدايات )) سعد محمد الحوطي هو أحد أبناء حي المطبة تربى و ترعرع بين أزقتها و حواريها ، و عندما أنتقلت أسرته للسكن في منطقة العديلية بدأ عقله و قلبه يأخذانه لهذه المستديرة المجنونة (( كرة القدم )) فكون مع أبناء المنطقة فريقا كرويا و أخذ هذا الفريق يقارع الفرق و بدأت موهبة هذا الفتى تبرز عن أقرانه
ومع أنطلاقة الموسم الرياضي 67\68 كانت الأنطلاقة الرسمية لهذا النجم الكبير مع عالم كرة القدم حيث أنضم لنادي الكويت
و هذا أحد الأندية المقدمة و أحد الأندية القديمة التأسيس و يسمى (( العميد )) كما يحلو لعشاق النادي ، و لم يكمل الحوطي حتى موسمين حتى زج به تاديتش المدرب اليوغسلافي مدرب الفريق الأول لنادي الكويت حينها حيث كان يستعد لمباراة مهمة و حساسة ضد النادي العربي في موسم 69\70 و لم يتعد عمره في ذلك الوقت 15 عاما و قرر تاديتش الزج به في ذلك اللقاء و كانت تلك الفرصة الذهبية لسعد الحوطي و أستغلها بالفعل و سجل هدف الفوز و من ذلك الحين ثبت قدمه مع الفريق
(( عز المجد )) و شارك العديد من الأنجازات مع النادي ففاز مع فريقه ببطولة الدوري العام 4 مرات ، بطولة الكأس 2 مرتين ،البطولة المشتركة 3 ثلاث مرات ، أما على صعيد المنتخب فبعد تألقه مع ناديه ضمه اليوغسلافي بروشتش مدرب المنتخب الكويتي آنذاك إلى صفوف الأزرق و كان عمره 17 سنة شارك في أول مباراة سنة 71 ضد المنتخب الإيراني في أستاد الأمجدية في طهران و من ذلك الوقت أصبح الحوطي من أهم الدعائم الرئيسية و الأساسية فشارك في ثلاث بطولات كأس الخليج هي :
(( الثانية ، و الثالثة ، و الرابعة )) كانت كلها من نصيب الكرة الكويتية و لم يشارك بالدورة الخامسة بسبب و جوده في الولايات المتحدة الأمريكية بغرض الدراسة أما السادسة فكان المنتخب الكويتي مشارك بمنتخب رديف مطعم بنجوم شباب لم يكن الحوطي بينهم ........ و كذلك قاد الأزرق في الفوز ببطولة العالم العسكرية لكرة القدم في الدوحة سنة 81 و بالتأكيد لن ينسى سعد الحوطي تلك اللحظة التي أستلم بها الكأس اسيوية في السابعة التي أقيمت في الكويت عام 80 و كذلك وجوده بصفة أساسية في أولمبياد موسكو و مشاركته في التأهل للدورالثاني عام 80 ، لكن يبقى الأنجاز الأبرز هو قيادته لللأزرق في مونديال 1982 بأسبانيا و تبقى مباراة تشيكوسلوفاكيا إحدى أهم مباراة في تاريخ مسيرته الكروية الكبيرة الحافلة
(( النهاية السعيدة )) و بعد هذه البطولات و المسيرة الحافلة قرر الأعتزال خاصة من بعد حقق جميع أحلامه الكروية و أقيم حفل أعتزاله سنة 1984 بين ناديي الكويت و العربي
(( البطاقة الشخصية !!! )) الأسم سعد محمد الحوطي .
المهنة : محلل بقناة الجزيرة الرياضية و لاعب خط وسط سابق في نادي الكويت و المنتخب (( سابقا ))
أغلى أهدافه في النادي العربي موسم 69\70و في مرمى كوريا الجنوبية بنهائي كأس آسيا 1980
"سعد الحوطي" هو أول لاعب خليجي حمل كأس آسيا في البطولة الآسيوية عام 1980م في الكويت
مواليد 1954
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق